مجموعة مسرح المنصات
روانثي دي تشيكيرا (المديرة الفنية)
كاتبة مسرحية وكاتبة سيناريو ومخرجة مسرحية ومدرّبة تمثيل وناشطة ثقافية حائزة على عدة جوائز. وهي المؤسس والمدير الفني لمجموعة مسرح المنصات. عملت روانثي على كتابة وإخراج أكثر من 30 عملاً مسرحياً أصلياً، بالإضافة إلى سيناريوهين سينمائيين. وحصد أول نص مسرحي كتبته روانثي وهي في التاسعة عشرة من عمرها، شهرةً عالميةً ودفع بمسيرتها إلى قلب الحركة المسرحية في سريلانكا. فيما يعتبر فيلمها الأول "ماشان" محطة فارقة في تاريخ السينما السريلانكية، ونال عدة جوائز محلية ودولية، وتم عرضه في أكثر من 50 دولة.
أكالانكا براباشوارا (مؤدي)
أكالانكا براباشوارا هو ممثل سريلانكي حائز على عدة جوائز، يعمل في المسرح والتلفزيون والسينما. كما يشغل منصب قائد الفرقة في مجموعة مسرح المنصات. وشارك خلال مسيرته الفنية في العديد من عروض الفرقة محلياً ودولياً، من بينها: "الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا"، و"الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة... حكاية عن رواندا وسريلانكا"، و"أنماط من إبادة شعوبنا". وخارج إطار عروض فرقة ستيجز المسرحية، شارك أكالانكا في مجموعة واسعة من الإنتاجات بصفة مؤدٍ ومصمم للرقصات. ويرى أكالانكا في الفن أسلوباً للحياة، وأن الفن مشاركة دائمة للأحاسيس والأفكار والتجارب. وينبع شغفه بالفن من أنظمة التعليم غير الرسمية التي تدرّج في صفوفها خلال ممارسته، ومن الأشخاص الاستثنائيين الذين التقى بهم خلال رحلته الفنية.
بهانو إيكاناياكي (مؤدي)
بهانو إيكاناياكي ممثل سريلانكي في المسرح والسينما والتلفزيون، وعضو في مجموعة مسرح المنصات. وشارك خلال مسيرته الفنية في العديد من عروض الفرقة محلياً ودولياً، من بينها "الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا"، و"قصة كين بي إنيـوان"، و"أوا كاوا جيا" و"أنماط من إبادة شعوبنا". ويواصل بهانو صقل مهاراته الفنية على خشبة المسرح وخارجها من خلال المشاركة في مجموعة من الأعمال السينمائية والتلفزيونية. ويرى في كل دورٍ جديدٍ رحلةً لاكتشاف الذات، ويجعل من كل أداءٍ عملاً فنياً يستحق التقدير. كما يرى الفن ملاذاً شافياً يزرع السكينة في نفس الفنان والجمهور على حدٍ سواء.
دوميندا بيريرا (مؤدي)
دوميندا بيريرا هو ممثل سريلانكي في المسرح والسينما والتلفزيون، وعضو في مجموعة مسرح المنصات. وشارك خلال مسيرته الفنية في العديد من عروض الفرقة محلياً ودولياً، من بينها: "الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا"، و"حظر التفكير"، و"أنماط من إبادة شعوبنا". ونال بيريرا العديد من الجوائز المسرحية المحلية، من بينها جائزة أفضل ممثل في مهرجان الدولة للمسرح لعام 2019، تقديراً لعمله ممثلاً ومصمم رقصات ومصمم ديكور ومدير مسرح. ويرى بيريرا في الفن عالماً يخصه وحده، ومساحة يحتلها بالكامل بروحه وأدائه وتفاعله مع الآخرين.
لاكرانغا هيفافيثارانج (مؤدي)
لاكرانغا هيفافيثارانج ممثل سريلانكي في المسرح والسينما والتلفزيون، وعضو في مجموعة مسرح المنصات. وشارك خلال مسيرته الفنية في العديد من عروض الفرقة مثل "الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا"، و"أوا كاوا جيا" و"أنماط من إبادة شعوبنا". وتخرّج لاكرانغا من جامعة الفنون البصرية والمسرحية، وهو حاصل على شهادة في فنون التمثيل. بدأ شغفه بسرد القصص منذ الطفولة، حين أطلقت الأفلام العنان لخياله ومنحته الحرية ليؤدي أي شخصية يحلم بها. ويستكشف لاكرانغا من خلال التمثيل تجارب الآخرين، إذ يرى في كل دورٍ منظوراً جديداً وطريقة لفهم التجربة الإنسانية بشكلٍ أعمق.
نيبوني شارادا (مؤدية)
نيبوني شارادا باثيراجي هي فنانة حائزة على جوائز، وتبدع في مجالات المسرح والسينما والإعلام الرقمي والتلفزيون، وتركز بشكلٍ خاص على المشهد المسرحي محلياً وعالمياً. وتحمل نيبوني شهادة بكالوريوس بدرجة امتياز في التمثيل من جامعة الفنون البصرية والمسرحية في كولومبو. وتمتلك الفنانة خبرة واسعة في العمل مع فرق مسرحية دولية، وشاركت في عدة مهرجانات مسرحية عالمية. كما عملت محاضِرةً وفي التعليق الصوتي والغناء، وتشغل حالياً منصب فنانة دائمة في مجموعة مسرح المنصات، وباحثة، ومترجمة، ومشاركة في قيادة فرقة المجموعة ومديرة لفرقة مجموعة مسرح المنصات للصغار. وتؤمن نيبوني بأن الفن مكوّن أساسي لبناء المجتمع، إذ اختارت أن تكرّس وقتها بالكامل للفن، إيماناً منها بأن دوره لا يقتصر على الترفيه، بل يمتد ليحدث أثراً عميقاً في الوعي والمجتمع. وتدمج البحث بالممارسة الفنية بوعي عميق، مركّزة على دور الفن في تحريك الأفراد وتحفيز التغيير في المجتمعات على نطاقٍ واسع.
سانجيفا أوبندرا (مؤدي)
سانجيفا أوبندرا هو فنان مسرحي سريلانكي مخضرم يمتد مشواره المهني لأكثر من ثلاثين عاماً، عمل خلالها مخرجاً وكاتباً وممثلاً ومصمماً. أخرج عدداً من الإنتاجات الأصلية، من بينها "كانثوروا كانثوروا"، و"ساكيكاري"، و"حرية"، وشارك ممثلاً في أعمال مثل "الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا"، و"الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة... حكاية عن رواندا وسريلانكا"، و"حظر التفكير" و"لي هافي أوزوالد". وتجاوزت مواهبه حدود التمثيل والإخراج، حيث عمل على كتابة نصوص مسرحية، وإدارة المسرح، وتصميم الديكورات والإشراف على الإضاءة والمؤثرات الصوتية. وقد نال سانجيفا تقديراً واسعاً، وحصل على جوائز في مهرجانات الدولة والمهرجانات الشبابية في مجالات الإخراج والكتابة والتمثيل. ويرى سانجيفا أن الفن أداة فعالة لتعزيز الوعي العام، ويؤمن بقدرة الفنانين على إلهام المجتمعات وتوجيهها نحو مستقبل أكثر إنسانية وتراحماً.
سوديرا شينثاكا (مؤدي)
سوديرا شينثاكا هو ممثل سريلانكي يعمل في المسرح والسينما والتلفزيون، وعضو في مجموعة مسرح المنصات. وشارك خلال مسيرته الفنية في العديد من عروض الفرقة مثل "الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا"، و"أوى كاوى جيا" و"أنماط من إبادة شعوبنا". كما شارك ضمن الطاقم التقني لعرض "بينغ!"، عاملاً خلف الكواليس لضمان تقديم تجربة متكاملة. وجمع سوديرا بين الخبرات الفنية المسرحية والتمثيل والحضور المسرحي، وكان من أهم إنجازاته إدارة المسرح في عرض "الغابة"، وهو العمل الذي نال عنه جائزة أفضل مدير مسرح في مهرجان الدولة للمسرح عام 2022. يرى سوديرا في المسرح ما هو أبعد من كونه حِرفة، بل يعتبره سبيلاً لاكتشاف الإنسان، والتواصل الأعمق مع العالم من حوله.
صامويل سوندارالينغام (مدير إنتاج)
صامويل سوندارالينغام هو كاتب وممثل ومخرج ومنتج سريلانكي وهو عضو في مجموعة مسرح المنصات، ويشرف على إدارة فرقة المجموعة للصغار. ساهم في العديد من أعمال الفرقة بأدوار مختلفة، من بينها "بينغ!" (كاتباً وممثلاً)، و"الأعزاء الأطفال، مع خالص المحبة: سبعة عقود من ذاكرة سريلانكا" (ممثلاً)، و"أنماط من إبادة شعوبنا" (مديراً للإنتاج)، و"أطفال منتزه الزيتون الصغير" (مديراً للإنتاج). كما عمل مؤخراً على تأليف وإخراج عرض "يا له من يوم رائع" الذي تم عرضه ضمن مهرجان المسرح الآسيوي للشباب في مدينة تشيانغ ماي التايلاندية. ويجد صامويل في الكتابة أداةً للتعبير عن دواخله ومشاركة معارفه، ويسعى إلى تقديم أعمال تساعد على فهم تعقيدات الحياة ببساطة ووضوح. إلى جانب ذلك، يدرس صامويل التسويق بدوامٍ جزئي، ويعمل مسؤولاً تنفيذياً للتسويق بدوامٍ كامل.
مؤسسة ماشيريكا للفنون الأدائية
عبدول موجيامبيري (مؤدي)
عبدول موجيامبيري فنان متعدد التخصصات يقيم في كيغالي، ويعمل في مجالات الرقص والأزياء والسينما والتصوير الفوتوغرافي. تتمحور أعماله حول موضوعات الهوية والجمال والجسد، وغالباً ما يدمج الحركة بالسرد البصري. تخرج عبدول من مدرسة إيكول دي سابلي في السنغال، وشارك في إنشاء وأداء أعمال مثل "يوتوبيا كيغالي"، و"الولادة من جديد" و"كيغالي في الأفق". ونال جائزة الأمير كلاوس سيد، وشارك في العديد من برامج الإقامة الفنية والمهرجانات الدولية ممثلاً لرواندا.
كلوديا شيموا (مؤدية)
كلوديا شيموا هي فنانة مسرحية وممثلة وشاعرة ومدربة يوغا رواندية. تلقت كلوديا تدريباً أكاديمياً في الدراما والتعليم، وتمارس فنون الأداء منذ أكثر من عقد من الزمن، وتؤدي بلغات متعددة تشمل الإنجليزية والفرنسية والكينيارواندية والسواحيلية. تتنوع أعمالها بين فن سرد القصص ومسرح الحركة والمسرح الشعبي، وغالباً ما تتناول مواضيع الذاكرة والصمت والبيئة. وإلى جانب شغفها بالفنون الأدائية، كلوديا هي كاتبة ناشئة، وقد أُدرجت أولى عروضها الشعرية الفردية ضمن القائمة المختصرة لجائزة إذاعة فرنسا الدولية للمسرح عام 2023، بينما تم تقديم نصها الثاني في إطار الذكرى الثلاثين للإبادة الجماعية ضد التوتسي في رواندا عام 1994. وتعمل كلوديا اليوم على إطلاق مجموعتها الشعرية الثالثة.
فريد كاييغي (مؤدي)
آندي بومونتو (فريد كاييغي) هو فنان أداء ومغنٍ وممثل ومخرج مسرحي رواندي. وعمل فريد منذ عام 2014 على إصدار أكثر من 20 أغنية، وشارك في عروض فنية مع نجوم لامعين مثل ألفا بلوندي وبويز تو مِن. ويجمع بين فنون الأداء والسرد القصصي، وتعاون مع فرق مسرحية مثل مؤسسة ماشيريكا للفنون الأدائية ومجموعة مسرح المنصات. يُعد فريد من الأصوات الإذاعية المعروفة في برنامج بريكفاست على إذاعة "كيس إف إم"، وهو أيضاً مؤسس منصة GABA #BeBETTER المعنية برفاه الشباب، وسفير ناشط لدى اليونيسف، يكرّس جهوده لتمكين الشباب من خلال دعم قضايا الفن والصحة والسرد القصصي.
إنوسنت مونيشيوري (مؤدي)
إنوسنت مونيشيوري هو فنان مسرحي وسينمائي رواندي يتمتع بخبرة تمتد لأكثر من عشر سنوات في مجالات الأداء والإنتاج وإدارة الفعاليات. كما أنه فنان متعدد التخصصات ومخرج، ومنتج، ومساعد مخرج أول ومدير اختيار ممثلين ومنسق ميداني ومدير مشاريع. وتعاون في رواندا مع مؤسسات فنية رائدة مثل مركز إشيو للفنون، ومؤسسة ماشيريكا للفنون الأدائية، وإيوغي، كما ساهم في تنظيم فعاليات وطنية كبرى، من بينها مهرجان أوبومونتو للفنون، واحتفالات يوم التحرير الوطني في رواندا، وحفل تسمية الغوريلا (كويتا إزينا)، وحفل موف أفريكا الذي أقامه الفنان كيندريك لامار. وشارك أيضاً في مجموعة من المشاريع السينمائية الدولية، وكان أحد منتجي الفيلم الفائز بجائزة الأكاديمية الأفريقية "فايت لايك إيه جيرل".
لالي سانغانو (مؤدي)
لالي سانغانو ممثلة وكاتبة ومخرجة مسرحية من بوروندي، وتقيم في بوجمبورا. تجمع لالي بين معارف معمّقة في الأدب الحديث وفهم دقيق للنفس البشرية من خلال دراستها لعلم النفس السريري، وتعمل في مجالات متعددة تشمل الإنتاج المسرحي والدراما النفسية، لتستكشف التلاقي بين الفن والشفاء. وشاركت منذ عام 2017 في عروض أداء وتأليف أعمال مسرحية أصلية، وتقود حالياً شركتها الخاصة واسمها كومباني أوف. وتؤمن لالي إيماناً عميقاً بتمكين الإبداع، وتوظف تجربتها الفنية في مساعدة الآخرين على اكتشاف مواهبهم الفنية وتعزيز تطورهم الشخصي.